كنت ماشي بدربي وكان فكري مشغول
سمعت متل صوت ناداني أو عم يقول
تعال تفضل بابي مفتوحلك على طول
ومتل ماتي مصدق إن هـ لشي معقول
***
دخلت وإذا حوريه متنصبه ع الرحاب
عليها روب لا وعجب مفتوح السحاب
جسم عاري ولا ورقة تين ع السلاب
بين مصدق ماني مصدق انغلق الباب
***
كإني في عالم تاني ماهو أبدا معقول
تعراية أنثى وجرأه قحه ياشي مهول
جامد وقفت بحلق متل هابل مسطول
وحدي مع حوريي منقبي بباب مقفول
***
هجمت عليي متل الواحدي مستعجلي
كلها عاريي إلا وجها مغطى بمخملي
بكفبني جذبتا بالأمليي أو ربا بمأملي
حفلة جنس ولتكن تقصر أو لتطولي
***
حضنتني بعنف وصاحت على كيفك
هات اطعن وين رغب عندي بسيفك
مالحقت ارمي نقابا إلا خزيك حيفك
وجه تسعيني وهوب فرمل لمّ طيفك
***
كانت أرملي محرومي بنت الملاعين
حرمانا يمكن كان طويل ربما تخمين
حتى صادتني ببابا لسدد فاتورتا حين
إن ماكذبني ربي عمرا مافوق تمانين
***
ماذا حدث تلك اللحظه ؟
***
جذبتني نحوها بعزم وكل كامل قوتها
علق توبا بالباب وشدت سحبتوا معها
بتقلها والباب صاروا على فوقي جبها
فجأه من النوم صحيت بحال بلها ولها
***
احذروا ماذا وجدت ؟
***
قرينتي وزنها يزيد وزني أربع مرات
بنومها المثقل قلبت فوقي كرفته قلبات
ع جنب ع وجه ع ذراعا حولي لفات
وبعدا بشخيرها وتحتها قاربت الموات
***
أما ماحدث بعد ذلك فليس لأحد دخلا به وأسراره لأنه شأن عائلي ولا دخل فيه لأهل ولا أقرباء ولا أصدقاء وإلى اللقاء